LC-Public
اهــــلا وســهلا بالزائر الكريــم .. أهلا بك في منتديــات LC_Public ..
LC-Public
اهــــلا وســهلا بالزائر الكريــم .. أهلا بك في منتديــات LC_Public ..
LC-Public
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى LC_Public
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تم بعونه تعالى اعادة تنشيط المنتدى من جديد..
اهنن وسهنن يا اعضاء المنتدى سواء الفاشلين منكون او الغاطسين او الكسولين .. وحتى الناجحين والنشيطين يللا كمان منورين وهلا P
قد جاااء يا اطفال.. طمطوم والأبطال ..كي يبعدو الأأشرااار.. عن ارضهم في الحااال
ملاحظة هامة : يلي بدو يكتب بهالشريط يبعتلي برسالة خاصة شو بدو .. وبإذن الله قريبا بدي حط رسائل زوار مشان تكتبو بلا منيتي :$
اهنن اهنن غزوااااان عتــــــم المنتدى .. بس دير بالك ما تشارك بالمواضيع .. مشان ما تاكول بند باخود فيه بحق كلشي عاطيه بند باللايت سي ..بحجة انك كسول .. ما بعرف بس متحطط عليك هالكم يوم :">
دركن دركن دركن واع ويع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
•»®«رومـنسي منسي»®«• - 74
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
Shamosa - 71
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
exe... - 66
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
*فــلسـ¢ علام¢ـطـين* - 32
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
لولوآخررؤاء - 32
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
!!Ni-DoDy-cE!! - 21
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
MaSteR OF DarK - 14
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
(**طيار الحب**) - 12
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
SaMbO - 9
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
Z - 9
الايدز و أنا Vote_rcapالايدز و أنا Voting_barالايدز و أنا Vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» مفاتيح حياه زوجيه ناجحه
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:54 pm من طرف Shamosa

» أنا إمرأه أيها الرجل
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:47 pm من طرف Shamosa

» رسالة مقدمه إلى كل زوجه ..
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:44 pm من طرف Shamosa

» المرأة فمن هي المرأة
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:38 pm من طرف Shamosa

» التمسك بالراي ثقة بالنفس ام عناد؟
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:32 pm من طرف Shamosa

» هـــل..تحــب ..شخصاً..لم تراه..؟؟؟
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:23 pm من طرف Shamosa

» لماذا يصعب علينا الاعتراف بالحب ..؟
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 20, 2010 12:15 pm من طرف Shamosa

» قصة وآقعية ....
الايدز و أنا Icon_minitime1الأربعاء يوليو 14, 2010 11:42 am من طرف (**طيار الحب**)

» قصص حقيقة مرعبة و حادثة اليمة
الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 13, 2010 11:51 pm من طرف Samsom

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
منع النسخ للزوار

 

 الايدز و أنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
exe...
Admin
Admin
exe...


عدد المساهمات : 66
نقاط : 181
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 15/06/2010

الايدز و أنا Empty
مُساهمةموضوع: الايدز و أنا   الايدز و أنا Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 22, 2010 6:14 am

[b]مشواري مع فيروس نقص المناعة المكتسب قصتي مع هذا الفيروس أخص بها منتديات ليالي لبنان مع فائق الحب والأحترام لهذا الموقع.



كنت شاباً نشيطاً مقبلاً على الحياة متفائلاً حتّى أبعد الحدود أعمل في مجال التجارة وأمتلك محل بيع الملابس النسائية.
أنتمي إلى عائلة محافظة وملتزمة كنت مؤدٍ لفرائضي الدينية من صلاة وصيام ولكن الشيطان كان يغويني، فمع إلتزامي بديني لكن كنت في نفس الوقت شاب متهوّر مقبل على الأمور الدنيوية بحجة أن الله غفور. كنت أبرّر لنفسي أن الله يعلم ما بداخلي من إيمان وأني أخافه، لذلك سوف يغفر لي أخطائي وذنوبي.
كنت كثير السفر أحب التنقل بين البلدان. باختصار، كنت شاباً محباً للحياة ولكن بطريقة أعتقد أنها كانت خاطئة نوعاً ما، لم أكن أفكر في المستقبل إذ كنت أعيش الحاضر وأنا سعيد بما أنجزت وكنت أقول لنفسي "يجب أن أعيش حياتي من دون تعقيدات أو ضوابط ولم أكن أعلم أن السعادة لا تنحصر فقط في الجنس والسهرات والضحك واللعب وعدم النضوج ."
لم أظن يوماً أنّي قد أتعرّض إلى مرضٍ ما بسبب ممارساتي غير المسؤولة كما أنّ الإيدز كان يشكّل ذلك الشبح المتخفّي الذي يصعب الإقتراب منه أو بالأحرى من "المستحيل" الإصابة به. كان فيروس الإيدز مجرّد مقولة أسمعها مرّة واحدة في السنة على شاشات التلفزة ولم تكن تشغل بالي إذ كنت أشعر أنّي أبعد البعيدين عنها.
من جهة أخرى وكنيتيجة للإهمال المستمر والإنكار المتنامي، قادتني أفعالي غير المسؤولة إلى المصير المحتّم والطبيعي للمارسات الجنسيّة غير المأمونة وخارج إطار الزواج فأصبت بفيروس نقص المناعة البشري.
ذاك الشبح الذي يرتبط إسمه بالموت والظلمة والإحباط، هذه كانت فكرتي عنه على الأقل بسبب المقولات المغلوطة والأحكام المسبقة عن المتعايشين معه والحكم الذي يطلق عليهم بأنهم يستحقّون ما آلوا إليه بسبب انحرافهم وعدم احترامهم للتعاليم الدينيّة والمحظورات الإجتماعيّة.
بعد إجراء الفحوصات الطبيّة منذ حوالي الاربعة أعوام، إكتشفت إصابتي في البلد الذي كنت أعيش فيه. لا أخفي أنّ الشعور الأوّل الذي انتابني هو الأسف لما آلت إليه الأمور واللوم الذاتي بسبب النتيجة المحتومة للطريق الذي سلكته.
أتيت إلى لبنان قبيل حرب تموز (يوليو) بشهر وأقمت في فندق ريثما أستأجر شقة صغيرة. من هنا بدأت المعاناة تزداد إذ لم أكن أعرف أحداً في لبنان بحكم أنني كنت مغترباً منذ طفولتي.
كنت أجهل وجهتي، ولم أكن أعرف إلى أي مستشفى أتوجه؟؟ ماذا اقول للطبيب وكيف ؟؟ كنت خائفاً تراودني أسئلة عدّة تكاد تسبّب هوساً في بعض الأحيان: هل نقلت الفيروس الى أهلي- أخوتي ووالدتي؟
لم أستطع النوم لعدة ليالٍ، وفي نفس الوقت عانيت الأمرين كي أصل إلى طبيب متخصّص يعالج حالتي فقد كنت قد خسرت 40 كيلوغراماً خلال شهرين كما كنت أعاني من بعض المشاكل الصحية والعوارض المقلقة.
بعد أيّام من الدوّامة الفكريّة التي استدرجتني إلى مخالبها، وصلت أخيراً الى أحد الأطباء المتخصصين حيث فاجأني بسؤاله: هل أنت مليونير؟! على اعتبار أن العلاج باهظ الثمن فقلت في سري مفسراً سؤاله (روح موت احسن لك وماتتعب حالك).
بعد مرور يومين، قررت أن أقصد طبيباً آخر صارحته فور مقابلتي له بإصابتي وسألته: هل تستطيع معالجتي؟ فنظر إليّ نظرة وكان مبتسماً وأردف قائلاً: على رسلك، مَن قال لك أنّك مصاب بالإيدز، ربّما تكون حاملاً له فقط.
في تلك اللحظة، حاول تهدئتي وأعطاني كل المعلومات الصحيحة عن الفيروس وأخبرني أن العلاج توفره وزارة الصحّة العامّة بالمجّان وأن الفيروس لاينتقل إلا بطرق معيّنة (عبر ممارسة الجنس غير المأمون، مشاركة أدوات الحقن بين متعاطي المخدّرات، من الأم الحامل لطفلها خلال الحمل أو بعده وعبر نقل الدمّ الملوّث بالفيروس من شخص مصاب إلى آخر غير مصاب).
من جهةٍ أخرى، أوضح لي أنّ الفيروس لاينتقل عبرالمعايشة اليومية أو عن طريق القبلات والعناق. في هذه اللحظة وفور إكمال حديثه إليّ، أحسست أن الأمل عاد إليّ ثانيةً وكأنّ الحياة بدأت تسري في عروقي مجدّداً بعدما كان الإحباط والخوف والقلق يسيطرون على فكري من دون توقّف أو رحمة.
عدت الى الفندق لا كما خرجت منه، أحسست بالتفاؤل مجدّداً وكان موعدي في صباح اليوم التالي لإجراء الفحوصات اللازمة.
صحوت على صوت انفجار واكتشفت حينها من خلال نشرات الأخبار أنّ الحرب على لبنان بدأت!!
كان ذلك خلال عدوان تمّوز عام 2006، تعبت كثيراً خصوصاً مع ازدياد الحصار وعدم إمكانية التنقل.
في هذه الفترة، دخلت مستشفى وكان الطبيب المناوب يعلم بحالتي فمارس عليّ نظام الحجر الصحي من دون إمكانية خروجي من الغرفة الخاصة بي.
تحملت إهانات الطبيب المعالج الى أقصى درجة من دون أن أحرك ساكناً خوفاً من أن يفضح مرضي فيخاف الناس مني.
جلّ ما كان يدور في ذهني حينها " كيف لطبيبٍ أن يمارس هذا التمييز والوصم عليّ لا سيّما أنّه يعرف كيف تنتقل العدوى؟ أو هذا على الأقل ما كنت أظنّه! "
تساؤلات عدّة كانت تؤرق نومي: " كيف لأفراد المجتمع أن يتقبّلوا تعايشي مع الفيروس في حين أنّ طبيباً يمارس التمييز ضدّي بهذه القساوة؟"أين ألأنسانية؟!
في صباح اليوم التالي، طلبت من الطبيب السماح لي بالخروج الى حديقة المستشفى فلم يسمح لي وكان يقف بجانبه شاب يأتي كل يوم لزيارة والده في الغرفة المجاورة فسأله الشاب لماذا لاتسمح له فكان رد الطبيب (يوجد لدينا مرضى بالمستشفى لو اطلعت على ملفهم الصحي لطلبت مني ان أقفل عليهم الأبواب). كان كلامه كالصاعقة ولم أدري كيف أتصرف وماذا أقول. كنت أشعر بالخوف من أن يتفوه بكلمة أمام الشاب ولأول مرة في حياتي أحسست بالضعف وبالجبن. " لماذا لم أعلّق أو أنطق ببنت شفة، ولكن ماذا يمكن أن أقول، فهو الأقوى وأنا بحاجته وليس لدي أحد يساندني فما كان منّي إلا أن دخلت غرفتي."
ومن هذا المنطلق، وبسبب ما عايشت من ظلم جرّاء الوصم والتمييزمن الطبيب ومن عمق المعاناة في تلك اللحظة أحسست أن لي صديق جديد وسوف أعيش معه وعليّ أن أتقبله أنا أولاً- قبل المجتمع لأنه يعيش في جسدي ولن أجعله يكون نقطة ضعف. في الوقت نفسه، لم أختره صديقاً بل فُرِض عليّ ولا بدّ لي محاربته بشتّى الطرق ولن أموت بسببه إذ لي حق بالحياة ولن أترك المجتمع يحكم بإعدامي ولي الحق ان اعمل كما الحق بالعلاج والسكن ولي الحق أن أتنفس فلم تحن ساعتي وأنا احب الحياة.
لدي صديق يلازمني في كل وقت وهو في الوقت عينه عدوي ولن أدعه يقضي علي لن أدع المجتمع ينهي حياتي لأنني متعايش مع هذا الصديق الذي هو ألد اعدائي.
سوف أعيش وأعمل وأتنفس وأدافع عن حقوقي وأنا أحمله في عروقي وجسدي.
بعد كل ما سبق، انطلقت في رحلة للعلاج وسمعت عن شيخ يسمى الزنداني وهو في اليمن في لقاء للجزيرة الإخبارية وكان يدّعي أنه اكتشف علاجاً شافياً للمرض وأنه عالج 10 أشخاص. تعرفت هناك الى عائلات مصابة الأب والأم إضافةً إلى الأطفال الأطفال.
عندما تعرفت إلى أشخاص متعايشين من البلدان العربية ومن جميع الطبقات منهم الأميين والمتعلمين والمثقفين ومنهم كبار وصغار السنّ، خفّت وطأة الحمل عني بنسبة كبيرة. كنت أستمع إلى همومهم ومشاكلهم ولمست معاناتهم فخفت بالتالي مصيبتي.
كنت أجهل أن الفيروس منتشر بهذا الشكل الكبير وكنت اعتقد أني من القلة القليلة المصابة به. كنت دائما أردد في سري لماذا انا؟
أما اليوم، فأنا بصحةٍ جيدة والحمد لله مضى على اكتشافي للفيروس 4 أعوام ويقدّر أنني أحمله منذ ستة أعوام أي أنني في خلال العامين الأوّلين كنت أجهل إصابتي وهنا تكمن الخطورة في أن الشخص المصاب لايعلم بإصابته إلا بإجراء الفحوصات اللازمة للكشف عن الفيروس.
إنّي أشكر الله أن ليس هناك أي فرد من عائلتي مصاب مع العلم أني كنت أعيش بينهم لمدة طويلة تقارب الثلاثة أعوام وأنا لا أعلم شيئاً عن إصابتي حيث أن الفيروس لاينتقل الا بطرق تكاد تكون معروفة بالنسبة للجميع.
في النهاية، انا اليوم أحب الحياة أكثر من ذي قبل ونادم على مامضى من إهمالٍ لصحّتي وتلاعبٍ بها.
أشعر بالسعادة التي يفتقدها الكثير من الاشخاص الغير متعايشين ويعتقدون أنهم سعيدين وأرجو من الله أن يحفظ الجميع من هذا الفيروس وأن يكونوا متنبّهين له إذ كلّ الناس معرّضون له من دون استثناء.
إنّ الوقاية من الايدز فحسب لا تفي بالمطلوب، بل من جميع الأمراض المنقولة جنسياً.
لم تكن فكرة دخولي في مجال التوعية من الفيروس المسبب للايدز فكرة محضرة بل كانت وليدة المعاناة التي سيطرت على حياتي والظلم الذي سيّر حياتي.
لقد عانيت الأمرّين وفقدت الأمل في الحياة فور اكتشافي لإصابتي لكنّي أتمنّى الأفضل للآخرين ولذلك عمدت مع أصدقاء كثر إلى تأسيس جمعيّة "فكّر إيجابياً" وهي الجمعيّة الأولى والوحيدة في لبنان التي تأسست بالكامل من قبل أشخاص متعايشين مع فيروس نقص المناعة البشري ولهم.
إنّ هذه الجمعيّة الآن تشكّل للكثيرين حلماً ودافعاً للمضي قدماً بإيجابيّة في هذه الحياة.
كلمة أخيرة، كنت أتمنى أن أوقّع باسمي في نهاية هذه القصّة إلاّ أنّ وللاسف الوصم والتمييز يمنعانني من ذلك لكنّنا سوف نعمل على إزالتهما عن المتعايشين مع الفيروس فهو مرض كباقي الأمراض المزمنة.


متعايش مع فيروس نقص المناعة البشري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
•»®«رومـنسي منسي»®«•

•»®«رومـنسي منسي»®«•


عدد المساهمات : 74
نقاط : 142
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/06/2010

الايدز و أنا Empty
مُساهمةموضوع: مشكور   الايدز و أنا Icon_minitime1الأربعاء يونيو 23, 2010 6:43 am

مشكووووور اخي موضوعك جميل بجد يسلمووووو ايديك يا رب

مع تحيات اخوكم رومنسي منسي
الايدز و أنا 497903 الايدز و أنا 107507
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الايدز و أنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
LC-Public :: منتديات أدبية وشعرية :: منتدى الـقــصص-
انتقل الى: